قرر رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز أخذ قسط من الراحة بصحراء تيرس زمور بعد سنة صعبة من العمل كرئيس للاتحاد الإفريقي، ومواجهة التحديات الداخلية للحكم بموريتانيا.
ويرافق ولد عبد العزيز بعض أصدقائه، وتشارك في حمايته قوة عسكرية كبيرة.
ومن المقرر أن يعود الرئيس صباح الاثنين القادم إلي العاصمة نواكشوط.