لجأ قادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بالحوض الشرقي إلي بعض الفنانين من أجل خطف بعض جمهور القبائل، وسط عزوف اغلب رموزه المحليين عن حضور نشاطه، وانعاش بعض الأنشطة الموازية.
نائب الرئيس أجيه ولد سيداتي والفدرالي القطب ولد الشيخ سعدبوه قررا تنظيم السهرة الفنية وحضورها، بينما خلد رئيس الحزب الحاكم سيدي محمد ولد محم للراحة بعد سفره برا من العاصمة نواكشوط.
أما نائب المقاطعة عن الحزب ذاته خطري ولد اعل فقد اختار هو الآخر تنظيم سهرة حاشدة، استمرت إلي فجر الاثنين 16-3-2015، بينما كانت بقية رموز المشهد يتلمسون خيوط الطريق نحو قلب الرئيس.