اختار عمدة بلدية تمبدغه الخاسر سنة 2013 أن يستغل فرصة لقاء الرئيس بأطر الولاية في الحوض الشرقي للتهجم علي الوزير الأول يحي ولد حدمين، والتعريض بالوزير الأمين العام للرئاسة مولاي ولد محمد لغظف الذي اتهمه ضمنيا بالكذب.
العمدة أحمد ولد محمدو قال إن الوزير الأول السابق مولاي ولد محمد لغظف لم ينجز له أي مهمة – وهي نقطة اشترك معه فيها كثير من المتدخلين- وقد وعده بعض الوعود ولم يف بها، لكنه في النهاية سلم الناس من شروره وتحريضه علي المشاكل، وإنه يطالب الرئيس بعدم تعيين أو تمكين من يثير الأزمة بين صفوف السكان، ويشق صف الأغلبية الداعمة للرئيس في هجوم مركز علي الوزير الأول يحي ولد حدمين، وهو ماقوبل بهجوم مضاد علي الوزير مولاي ولد محمد لغظف من قبل بعض الجماعات المحسوبة علي التحالف السياسي الداعم لولد حدمين.