أبرز رموز التيار الإسلامى: العنف مرفوض والبلد أمانة (مواقف)

طالب أبرز رموز التيار الإسلامى بموريتانيا باتخاذ مواقف معتدلة لصالح الإستقرار والدفع باتجاه رفض أي سلوك من شأنه الإضرار بأمن البلد أو أرواح وممتلكات المواطنين.


وطالب رموز حزب تواصل الإسلامى كافة أبناء الشعب بتجنب أي سلوك من شأنه جر البلد للفوضى، وهذه نماذج من مواقف رموز الحزب الإسلامي المعارض :

 

(*) الشيخ محفوظ ولد ابراهيم فال : في مثل هذه اللحظات الفارقة نحناج إلى المسؤولية جميعا والبعد عن الاستقطابات الحادة والتجاذبات الشديدة.

 

(*) جميل ولد منصور : الفوضى لا تستعيد حقا ولا تخدم وطنا ، نحن في لحظة تتطلب العقل وتستدعي المسؤولية.

 

(*) النائب زينب بنت التقى: على تواصل إتخاذ موقف يتناسب و اللحظة الحرجة.

فقد تعودنا في تواصل على إستشعار اللحظات الحرجة و تعلمنا دائما أن موريتانيا أولا.

(*) الشيخان ولد بيب : السلمية هدف وغاية وتربية وهي مصلحة المسالم والمسالم بكسر وفتح اللام وليس لنا طريق الا المسالمة .

والسلمية رحمة بالمجتمع ورأفة به وحنو عليه وعطف به .
والسلمية أسلوب مدني متحضر يراكم الأداء القانوني والخلق الحضاري .

السلمية تحدث التغيير دون هزات وتربط المستقبل بالمقبول من الواقع مهما قل وضمر .
أما عكسها لا قدر الله فالخسارة كبيرة وعظيمة وفساد لا يعلم مداه ولا نهايته إلا الله.

(*) الحافظ ولد الغابد: العنف ليس وسيلة لاستكمال نواقص الأداء الديمقراطي، والرفض المطلق للتعاطي مع نسبية السياسة، خطأ استراتجي جربته النخب منذ 1992.