استقبل الرئيس محمد ولد عبد العزيز من طرف الآلاف من سكان مدينة تمبدغة وضواحيها، وسط اجراءات أمنية صارمة في آخر محطات الزيارة التي يقوم بها حاليا للحوض الشرقي.
وقد صافح الرئيس مستقبليه وسط المدية قرب "كابك"، ثم عاد لسيارته من أجل مواصلة الرحلة، وتحية الجماهير، قبل أن يقرر الدخول إلي مركز المدينة الصحي من أجل متابعة الأعمال فيه.
وكانت عدة أطراف قبلية وأخري من ساكنة المدينة نظمت سلسلة من المسيرات الداعمة للرئيس، وشاركت وفود من النعمة وأخري من ولاته في الاستقبال الذي نظم للرئيس بمقاطعة تمبدغه.