قال الرئيس محمد ولد عبد العزيز إنه لم يشجع القبلية ، ولم يقبل بتنظيم مهرجانات جماهيرية مادحة أو ليالي سمر وغناء كما كان معمولا به سابقا، ولم تبث التلفزة الرسمية أي مبادرة قبلية أو تصريح لقائد قبيلة طيلة الزيارة.
وأضاف ولد عبد العزيز في مؤتمره الصحفي أنه سمع ببعض الأشخاص في قنوات أخري يروجون لقبائل بعينها، ولكنه في النهاية غير معني بتوقيفهم أو اعتقالهم، لأنه لو فعل سيتم اتهامه بتكميم الأفواه، وسيحولون إلي سجناء رأي.