قالت مصادر سياسية رفيعة بالحوض الغربى إن أي حديث عن الساحة السياسية واللاعبين الكبار داخل المنطقة دون المرور بالعمدة والوزير السابق محمد الأمين ولد خطرى هو حديث غير مكتمل، وتصور غير دقيق.
وقال المصدر فى حديث مع موقع زهرة شنقيط مساء اليوم السبت 21 دجمبر 2019 إن الوزير محمد الأمين ولد خطرى رغم الاستهداف الذى تعرض له خلال العشرية الأخيرة ظل أحد أبرز رموز الولاية والفاعلين فيها، مع شعبية جارفة بمقاطعة الطينطان، ومقاطعة لعيون المركزية.
واستظهر المصدر بالنتائج التى حققها حلفه فى الانتساب خلال الأشهر الأولى من سنة 2017، والنتائج التى حققها فى انتخابات سبتمبر 2018 ، رغم الاستهداف المباشر له.