تعرض مقر الولاية حيث يستريح رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز للرشق بالحجارة ، مما أدي الي اصابة مصور تلفزيوني مرافق للرئيس بجروح في الرأس.
وقالت مصادر محلية بالمدينة إن الرشق تم بعد تعرض سيدة لضرب شديد من قبل بعض العناصر المكلفة بحراسة الرئيس، وسط حالة امتعاض كبيرة من طرف السكان.
وقد أوقفت قوات من الدرك المعتدين، غير أن وجهاء المدينة احتو الأزمة مبكرا.
وارجعت المصادر سبب تعرض مقر الوالي للرشق بسلوك الأجهزة الأمنية لحظة دخول الرئيس.