قال وزير الشؤون الإسلامية أحمد ولد أهل داوود إن ملف الجامعة الإسلامية في لعيون مطروح بقوة، وخصوصا البناية التي تم تشييدها بشكل غير ملائم، وإن الرئيس اعطي أوامر صريحة بمعالجة الملف.
وقال الوزير إن الشؤون الإسلامية استخدمت البناية ولم تتسلمها نهائيا للعيوب المذكورة، وإن ملفها كان بيد وزارة الإسكان، ولكنه الآن بات محل تشاور بينه وبين الوزير، ومن المتوقع أن تغادر اللجنة المكلفة بإصلاح الأخطاء إلي الولاية يوم غد الأربعاء من أجل انهاء الملف.
وتعهد الوزير بالنظر في مطالب الطلاب التي قدموا للرئيس، وحل المشاكل الملحة بشكل نهائي.