قرر الرئيس محمد ولد عبد العزيز فتح باب التفاوض مع وفد المنتدي الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض دون حضور أي ممثل للمعاهدة من أجل التغيير رغم التلويح بالعودة للشارع، والتعبير عن الانزعاج من التجاهل الذي ساد أبرز مجالسها ومهرجانات زعيمها مسعود ولد بلخير.
وتقول مصادر زهرة شنقيط إن الحوار الذي انطلقت أولي جلساته اليوم السبت 18-5-2015 لم يحضره أي ممثل عن المعاهدة، ولم تستدعي له علي الإطلاق من طرف الأغلبية، ولم تشترط المعارضة حضورها.