تداول رواد الشبكة الاجتماعية قبل قليل صورة لسيارة تابعة لجهاز الشرطة أمام مقر حزب الوحدوى الديمقراطى، بعد ساعتين من زيارة قام بها للحزب رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز، وبعض المقربين منه.
ولم يصدر أي إعلان عن الداخلية أو جهاز الشرطة لحد الآن، وسط خطوات متسارعة لفتح ملف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وبعض معاونيه خلال العشرية الأخيرة.