الزعيم المصطفى ولد الشافعي ،لي معه ذكريات كثيرة، وفي أوقات عصيبة وعالجنا معا أمورا ذات مخاطر حقيقية.
كان المأوي لنا نحن فرسان التغيير، وكرَّمنا بضيافته كأبطال.
أتى بنفسه لاصطحاب الزعيمين صالح ولد حننا ومحمد ولد شيخنا وشخصي من باماكو إلى واگادوگو.
كنت حلقة الربط الأولى بينه وبين فرسان التغيير، بل أسسنا هذا الإسم في ضيافته .
مرحبا به في وطنه الذي لم يرد له الجميل بعد.
له منا تحية خاصة.