تعيش مدينة تمبدغه (كبرى مدن الحوض الشرقى ) على وقع أزمة انترنت منذ أكتوبر ٢٠٢٠، لكنها بلغت ذروتها مع بداية العام الجديد.
وتعيش مجمل أحياء المدينة على وقع تردى الخدمة، حيث بات الولوج إليها فى وسط المدينة مأساة كبيرة لمجمل المتعلقين بها، من أصحاب المصالح التجارية، وأثرت على تواصل سكان المدينة مع العالم الخارجى، وأحالت الحالمين من الطلاب بمواكبة التطور الحاصل فى المنظومة التربوية إلى سراب، بفعل التكلفة الباهظة لها أصلا، والعجز عن الولوج لمجمل المواقع عبر الشبكات الثلاثة منذ أسبوعين أو ثلاثة.
وتبذل سلطة التنظيم جهودا معتبرة لحمل الشركات على الوفاء بالتزاماتها، وتعرضها لغرامة مالية من وقت لآخر.