قال الفقيه محمد الأمين ولد الشاه إن قصة البيت الإبراهيمي عبارة عن فكرة أو مشروع إماراتي فى الأصل، واصفا الأمر ب" السفسطة والضلال".
وقال بأن فكرة البيت الإبراهيمى لايعدو كونها محاولة مسخ للإسلام وتمييع للتدين، وإجهاز على العقبدة الإسلامية القائمة إلى أن الاسلام هو الدين الحق الخاتم لكل الرسائل.
وقال ولد الشاه بأن الدين واحد والشرائع مختلفة، والذين يرفعون شعار البيت الإبراهيمي لديه رؤية خطيرة يجب الوقوف فى وجهها والتصدي لها.
وقال محمد الأمين ولد الشاه إن رعاة المشروع جندوا مرتزقة للدفاع عن الفكرة، والترويج لها، بينهم فقهاء وكتاب ومشاييخ، بعضهم مشهور بأنه باع نفسه للشيطان، ومحل رضى وارتياح من كل الأعداء (اليهود والنصارى).