أجري مجلس الوزراء تغييرات واسعة في الأمناء العامين وبعض المراكز الحيوية بالشؤون الإسلامية، كما استفاد البعض من حقه في التقاعد.
وحسب معلومات أولوية فقد أقيل الأمين العام لوزارة التعليم العالي ولد الجيد وتم تعيين سيدة قادمة من كلية التقنيات خلفا له، كما استفادت مريم بنت عبد المالك من حقها في التقاعد وتم تعيين عيسي ولد بلال خلفا له، وتم تعيين الإمام الشيخ ولد اعل أمينا عاما لوزارة التهذيب قادما من وزارة الاتصال، وأقيل رئيس الجامعة الإسلامية بلعيون محمد ولد لعمر وعين خلفا له مدير المعهد العالي السابق ولد مينحن ، بينما عين نائب تواصل السابق عن مقاطعة الطينطان محفوظ ولد محمد الأمين مديرا للمعهد العالي.