اعلن مجلس شوري مجاهدي درنه (أحد فروع القاعدة في ليبيا) الحرب علي مقاتلي الدولة الإسلامية بعد اغتيال أحد رموزه بالمدينة ومرافقيه من قبل مسلحي التنظيم.
ودارت اشتباكات عنيفة في المدينة التي تتخذ منها "داعش" مقرا لعملياتها بالشرق الليبي،بعد مقتل "ناصر العكر" القيادي بالقاعدة في أحد شوارع درنه، كما قتل في وقت لاحق قائد كتيبة أبو سليم، ورجل القاعدة القوي في الشرق الليبي سالم دربي في مواجهة مع داعش.