قالت مصادر متطابقة لموقع زهرة شنقيط إن الجلسة الأولى للحوار المقررة يوم السابع من سبتمبر 2015 ستشهد مشاركة رموز بارزة فى المعارضة الموريتانية، ضمن مخطط حكومي يهدف لاستيعاب أبرز المنزعجين من الموقف المتردد لزعماء المعارضة.
وقالت المصادر إن المشاركين ينتمون لأحزاب التكتل وتواصل وبعض القيادات البارزة في المنتدى، وإن التشاور مستمر مع شخصيات أخرى وازنة من أجل إقناعها بالمشاركة في الحوار.
ويحيط المنشقون المفترضون حراكهم الحثيث نحو السلطة بقدر كبير من السرية، لكن المعطيات الأولية تشير إلى وجود أشخاص بارزين من الصف الأول والثاني داخل الحوار المرتقب.