قال لفيف المحامين المكلف بالدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن حياة موكلهم باتت في خطر، وإنه عاجز عن الوقوف على قدميه منذ يومين، بفعل الآلام التي يشعر بها والمرض الذى أصابه داخل السجن.
وقال لفيف المحامين عن الرئيس السابق خلال ندوة صحفية مشتركة مساء اليوم إن هنالك إرادة لتصفية الرجل والتخلص منه بعيدا عن الأنظار، وإنهم طالبوا منذ 29 يونيو 2024 بالإجتماع به، ولكنهم منعوا من زيارته.
وقالت الهيئة في مؤتمر صحفى مساء اليوم الأثنين 15 يوليو 2024 إن هنالك "مؤامرة خبيثة وظلم شنيع واضطهاد غاشم من طرف خصومه السياسيين".