قرر رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز اقالة وزير الشؤون الإسلامية المثير للجدل أحمد ولد النيني بعد أربع سنوات وصفت بأنها الأسوء في تاريخ الوزارة.
وقد تم تعيين فقيه شاب خلفا له، وسط آمال بأن يتعامل مع القطاع بحذر وروية، وأن يدير أموره بكل شفافية.
وتؤكد زهرة شنقيط بأنها قررت من الآن تركه وشأنه الخاص بعد أن أحيل للتقاعد من الوظيفة بقرار من الرئيس،بعيدا عن إدارة الشأن العام بموريتانيا.