قالت مصادر مقربة من رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إن الإبقاء علي الوزير الأمين العام للرئاسة بموريتانيا جا مختار ملل يكشف مستوي نفوذ الدوائر الأمنية والسياسية المقربة من الكيان الصهيوني.
ونفعت المصادر أي علاقة للأمر بالتوازنات الفئوية أو العرقية، قائلة إن الزنوج سلموا الدفاع والمالية والشباب والرياضة والأمانة العامة للحكومة،غير أن الأمر يتعلق بحسابات خارجية، وأخري داخلية بالغة التعقيد.
غير أن مصدرا آخر لم يستبعد اعلان الرئاسة عن وزير جديد خلفا للوزير الحالي.