حملة إعلامية ضد شركة ATTM

تعرضت شركة ATTM لحملة اعلامية شرسة بعد خمسة أيام من عزل مديرها السابق وتعيين المهندس  اعل ولد الفيرك خلفا له في بداية مأمورية الرئيس الثانية.

 

وقالت عدة مواقع الكترونية إن الشركة تعاني من أزمة مالية دفعتها إلي التخلص من 100 مهندس دفعة واحدة في اجراء أثار اهتمام الرأي العام بما يجري داخل الشركة.

 

غير أن الأخبار التي حصلت عليها زهرة شنقيط تفيد بأن الأرقام غير دقيقة، وأن الشركة كانت مرتبطة بعقود عمل محدد مع سبعة مهندسين أيام مديرها السابق، ومع انتهاء الفترة لم تجد الشركة حاجة في التجديد لهم، كما أنهت تعاملها مع أربعة آخرين كانوا في وضعية تدريب.

 

ورأت مصادر زهرة شنقيط أن الحملة الإعلامية التي استهدفتها كانت غير مؤسسة، وأن الجميع يدرك عدم صدقية الأرقام التي تم تداولها من قبل بعض الجهات الإعلامية.