تظاهر سكان بعض الأحياء السكنية فى مدينة "آلاك" رفضا لما أسموه القرار الجائر لشركة "إسكان" القاضى بسلب قطعهم الأرضية الممنوحة برخص رسمية منذ 1996 ومنحها لآخرين جدد فى ظروف غامضة وغير شفافة.
وطالب السكان الرئيس بالتدخل لوقف ما أسموه الخطوات التصعيدية للشركة معتبرين أن الهدف من الأمر هو تعريض النسيج الاجتماعى للمدينة لهزة جديدة، والدفع باتجاه توتير الأجواء بضبط من بعض النافذين.
وهدد السكان باعتصام مفتوح أمام الولاية للأطفال والنساء والشيوخ إلى غاية تسوية الأزمة، محذرين فى الوقت ذاته من منح أراضيهم لآخرين، مؤكدين أن "استرقاق " بعض الناس وتكريم البعض أمر غير ممكن.