يعيش اغلب حملة الشهادات العاطلين عن العمل بموريتانيا حالة من التوتر بفعل اقتراب أكتوبر 2014 دون أن تعلن الحكومة عن رئيس المدرسة العليا لأساتذة التعليم، أو الكشف عن تاريخ المسابقة السنوية.
ويري حملة الشهادات أن الضعف الذي عانت منه الحكومة إبان تأسيسها، وانشغال الرئيس ببعض الأمور الأخري حال دون تعيين مدير جديد للمؤسسة منذ إقالة مديرها السابق.
وتعتبر المدرسة العليا لأساتذة التعليم أبرز منفذ للاكتتاب في الوظيفة العمومية.