قرر شاب موريتاني من مواليد مدينة روصو الحدودية الانتحار حرقا أمام قصر رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز في أول شهر من عمل الحكومة الجديدة بقيادة المهندس يحي ولد حدمين.
وتعتبر المحاولة الفاشلة بمثابة إنذار اجتماعي بقرب عودة اليائسين إلي جنبات القصر الرئاسي كلما خاب الأمل في دور تنفيذي للحكومة القائمة.