قرر قادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بموريتانيا ختم مؤتمره الطارئ دون أي تغييرات في مكتب الحزب التنفيذي، وسط مساعي لنقاش أبرز التحديات التي واجهها الحزب في مساره الماضي، أو المطروحة حاليا أمامه.
وقد قرر المجتمعون بفندق أطفيل بنواكشوط تحويل الاجتماع الي جلسة عادية للمجلس الوطني من أجل نقاش الوضعية الراهنة.
وقد رفع المجتمعون الجلسة الأولي للصلاة، وسط مساعي لفتح المجال أمام الجميع من أجل التعبير عن رأيه في الاجتماع المخصص لنقاش الوضعية الراهنة.