تمكن ناشط سلفي من أصول موريتانية من توجيه ضربة قوية للفرنسيين بعد ساعات من أول ضربة تنفذها الطائرات الفرنسية ضد معاقل "داعش" بالعراق، من خلال اختطاف أحد الرعايا الفرنسيين بالجزائر.
وقالت صحيفة الشروق الجزائرية إن خاطف الفرنسي هو موريتاني يدعي اسماعيل ولد جيلي الملقب أبو حيان.
وقد شكلت العملية صدمة للرئيس الفرنسي، كما اعتبرت بمثابة أكبر تحدي تواجهه الجزائر خلال الفترة الأخيرة،وسط مساعي لتحرير الرهينة من أيدي خاطفيه.
وينتمي الشاب الموريتاني المفترض إلي تنظيم متشدد تربطه علاقات تنظيمية مع الدولة الإسلامية بالعراق والشام.