قررت إذاعة الجمهورية الاسلامية اعادة عدد من العاملين فيها الي وزارة التعليم بعد المقرر الوزاري الأخير، وسط فراغ كبير في بعض البرامج التعليمية والأدبية وأحدير المحطات الجهوية التابعة لها.
ولم تعلن الإذاعة لحد الساعة عن أي مسابقة لتعويض النقص الكبير الذي تعانيه، بينما تواصل اعتمادها علي المتعاونين وبعض المكتتبين فيها في ظروف سابقة.