اعرب حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض عن رفضه لما أسماه ب " للقرار المسيّس والجائر الصادر بحق المناضل الشيخ باي ولد الشيخ محمد"، وطالب بالرجوع عن القرار فورا وإطلاق سراحه.
وجدد الحزب فى بيان صادر عنه مساء اليوم الجمعة 15 يوليو 2016 دعمه 25 فبراير في نضالها السلمي المشروع الذي يكفله ويحميه القانون، وفي مقارعتها لنظام الفساد والاستبداد.
وقال الحزب إن سجن شاب "إثر تعبيره الحضاري عن رفضه لتمادي الناطق باسم حكومة الجنرال في غيّه وحديثه عن إنجازات كاذبة وأرقام خاطئة، لاتسمن المواطن من جوع ولا تؤمّنه من خوف" يعتبر قرارا جائرا ومرفوضا.
واستنكر الحزب تدجين القضاء واستخدام النظام له له كأداة لتصفية الحسابات مع الخصوم السياسيين والنشطاء وأصحاب المظالم.