قالت مصادر ثقة لموقع زهرة شنقيط إن الاتصالات التى أجريت مع بعض الأطراف السياسية كانت وراء تمديد الحوار لسبعة أيام جديدة.
وتقول المصادر إن جماعة من "ميثاق لحراطين" أبلغت الرئيس استعدادها للماركة فيه، كما أن اتصالات أجريت مع شخصيات أخرى مستقلة كانت وراء اتخاذ قرار التمديد.
كما أن ملف "المأمورية وسن الترشح" محل أخذ ورد، وهو مايمكن حسمه عبر التفاوض نهاية الأسبوع الجارى.