ترشيح المعارضة من داخل صفوفها القيادية هو الافضل والأسلم والأسهل، وهو تغليب للمقاربة المثالية رغم المردودية الانتخابية، وإن رشحت من خارج صفوفها من يملك قدرة على المنازلة الانتخابية فهو تغليب للمقاربة الواقعية المستندة لأولوية السع
إذا كُنتُم في المعارضة لا تجدون من ترشحونه فإنني سأترشح للرئاسة و أسحب البساط من تحتكم لأنني على الأقل معارضة و سجلي نظيف و ستقبل علي جماهيركم التي لا تريد من لم تغبر قدماه في سبيل الحق.
كشفت الأيام الأخيرة عن خروج الخلافات داخل حزب التجمع الوطنى للإصلاح والتنمية المعارض إلى العلن، بفعل الموقف المحتمل من استحقاقات يونيو 2019، والتحول الذى يقوده رئيسه الحزب محمد محمود ولد سييدى ، أو ما أسماه بالنسخة الجديدة من حزب
يعيش جهاز الشرطة بموريتانيا على وقع الانتظار منذ شهرين لمعرفة من سيختار الرئيس محمد ولد عبد العزيز لملأ الفراغ الذى أحدثه إحالة المفوض الإقليمي محمد الأمين ولد أحمد للتقاعد نهاية دجمبر 2019.
قال رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم سيدى محمد ولد محم فى اجتماع مع قدامى النواب بموريتانيا إن المشروع الذى أسسه الرئيس محمد ولد عبد العزيز مستمر، وإن مرشح السلطة واحد، هو الفريق أول محمد ولد الغزوانى.