تستحق قصة علاقة الأنظمة المتعاقبة بمحكمة العدل السامية توقفا؛ فالكل يخافها حين يكون في الحكم، ويتذكرها حين يشعر بتهديد ما من حاكم ممارس ، أومنازع في الحكم.
لقد حان الوقت لتشكيل هذه المؤسسة الدستورية ووقف تعطيلها، وتمكينها من ممارسة دورها كاملا تجاه كل من حكم ويحكم وسيحكم .
أحمدو ولد الوديعة/ كاتب صحفى