قال الشيخ محمد الحسن ولد الددو إن المعاهدات مع الإحتلال الإسرائيلي باطلة كلها وليس لها أي أساس شرعا سواء ماكان ب-كام ديفيد- و-أوسلو- أو تبادل العلاقات التجارية و الدبلوماسية وأنه حرام وباطل.
وأوضح الشيخ حول استدلال البعض بما كان بالحديبية بأن الصلح كان مع أهل مكة وهم سكان الأرض وملاكها وليسوا مغتصبين ولا مستعمرين وأن الصلح كان هدنة لعشر سنوات ولم يدم سوى سنتين