عبر عدد من سكان كيهيدي البارحة عن امتعاضهم من انهيار الأمن داخل المقاطعة رغم الوجود المكثف للأجهزة الأمنية بها، مطالبين الرئيس بتفعيل الأجهزة الأمنية والمحافظة على ممتلكات وأرواح السكان.
واستغرب البعض تحول المقاطعة إلي ثكنة عسكرية، مع استمرار السرقة والنشل واقتحام المتاجر كل ليلة دون أن تتمكن الأجهزة الأمنية من وضع حد له.