
الدعوة لاستقالة رئيس الجمهورية من شخصية عسكرية سامية لها تاريخ كبير بالمؤسسة العسكرية " أمر بالغ الخطورة وتصعيد لامبرر له، واستثمار غير أخلاقي فى بحر الشائعات الحالي".
لن يستقيل الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى، ولن يخضع للابتزاز مهما كان حجم التآمر، والنظرة الدونية لبعض مكونات المجتمع من قبل طيف أدمن التحكم والانفراد بالمشهد لعقود مرفوضة.
ندرك أن البعض لا يريد أن يتقبل أو يستسيغ ما آلت إليه قواعد اللعبة الديمقراطية فى البلد ، ولكن حركة التغيير لن تتوقف والمستقبل بين يدي صناعه.