قالت مصادر إعلامية مقربة من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن الأخير يتجه للإعلان عن تشكيل جبهة سياسية مناوئة للنظام، تحت عنوان " تحالف قوى التغيير".
وقالت المصادر التى أوردت النبأ لموقع زهرة شنقيط إن الجبهة ستضم بعض رموز الجالية الموريتانية فى الخارج، وخصوصا أوربا وامريكا، وإنها تهدف بالأساس إلى فرض التغيير السلمى بموريتانيا.
ومن المتوقع أن يعود الرئيس السابق إلى موريتانيا 21 نوفمبر 2022، بحسب المصادر ذاتها.
#زهرة_شنقيط
#تابعونا