سيطرت قوات متمردة من الجيش الإفوارى على العاصمة الإقتصادية للبلاد "أبواكى" بعد احتجاجات لم تعمر طويلا، واستعمال للذخيرة الحية من أجل فرض السيطرة على المقار الأمنية والرسمية دون الإعلان عن سقوط ضحايا بين المدنيين.
أصدرت الحكومة الموريتانية مرسوما جديدا يتم بموجبه تشديد اجراءات منح الإقامة للأجانب، ومتابعة الوافدين إلى موريتانيا للتجارة أو السياحة أو طلب العلم داخل المدارس أو المحاظر.