خلال الأيام القليلة الماضية تم تعيين وزير الزراعة السابق على رأس الشركة الوطنية للصناعة والمناجم (hسنيم) وهنا تساءل عديد المتابعين عن مدى قدرة الرجل على التعامل مع عملاق الشمال ، ذي الأهمية البالغة ، والمكانة الرائدة في الاقتصاد ا
ظلت موريتانيا أرضا للتعايش والتلاقح بين الثقافات والأعراق ونمت فوق أديمها منذ مئات السنين حضارات أنار إشعاعها أصقاع أوربا و أدغال إفريقيا، سميت ارض الرجال ثم أرض الملثمين ثم بلد المليون شاعر.
الحوار مكون أساسي من الثقافة الديمقراطية و جزء لا يتجزأ من مفردات الحياة المدنية ، باعتباره أسلوبا حضاريا و مقاربة ناجعة ،لتبديد الأزمات السياسية بمختلف أبعادها ، يتم اللجوء إليه وفقا لضوابط ومؤهلات ،حسب ظروف الزمان والمكان ، لح
استمعت بتمعن لكلمة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في افتتاح جلسات مؤتمر القمة الثالثة عشرة لمنظمة التعاون الإسلامي يوم أمس الخميس، وكان من أبرز ما لفتني فيها انتقاده لازدواجية معايير الدول الغربية في تعاملها مع العمليات والتنظيمات
لا ضير في الخلاف السياسي فالأحادية و "التًطَابُقيًةُ" السياسية قَتًالَةٌ للمواهب مَزرَعَة للجمود و البَوَارِ والتقهقر بل إني من الذين يعتقدون أن سُمُوً السياسة و نبلها و فائدتها و متعتها و أناقتها وجاذ
لقد فقدت أحد أصدقائي الأعزاء، وهذا قضاء الله وقدره، وليس لنا إلا الرضى بالقضاء.. لقد فقد الإعلام الموريتاني أحد رجالاته الذين ضحوا من أجله تضحيات جسام.
سيدي العقيد أحمدو بمب ولد باي بعد ما يليق بجنابكم من التقدير، تابعتُ باهتمام مقابلتكم مع قناة "الوطنية" في برنامج "كلام في السياسة" وهي المقابلة التي كان بيتُ القصيد فيها مسألة تعديل الدستور بما يضمن بقاء عزيز في السلطة لمأمورية ث
إسهاما في هذا الجدل الدائر حول المأمورية الثالثة ،أود أن أوضح بالإشارة ما يدركه البعض لكنه لا يريده ..وإن سألوا لماذا الإشارة وأنت تريد التوضيح ، قلت: إن الإشارة بمعني التلميح ، قد تكون هي الأنسب في بعض الشأن السياسي ، وإن الإشارة
فرق كبيرٌ في الإشتقاق والدلالة، بين اسم الفاعل و اسم المفعول عند الصرفيين – ولست طبعا منهم- إلاّ أنّ متابعةً متأنية لمسار وإنجازات “حماية المستهلِك”، أصابت ذهني بنوع من الإرباك، كأيّ مستهلك بكسر ما قبل الأخير – وقانا الله وإياكم م
يتطلع العالم عامة و الصحراويون خاصة الى قرار مجلس الامن في كل سنة، حول الصحراء الغربية، الملف الذي ملأ الدنيا و شغل العالم كتسابيح يرتلها كل ابريل لأزيد من اربعين عاما دون ان نرى دخانا أبيضا، حتى ان البعض اصبح يوصى الامم المتحدة ب