يجمع أغلب من أَلْقَي السًمْعَ للمحاضرات و الندوات الفكرية و البرامج الحوارية و المناظرات السياسية(المباشرة و غير المباشرة) و "المُطَارَحَاتِ" البرلمانية المرئية و المسموعة ببلادنا أن الأغلبية الغالبة من المتحدثين غير السيا
يعتبر القطاع الرعوي من أهم القطاعات الاقتصادية في الاقتصاد الوطني حيث يؤمن دخل مستمر لآلاف الأسر ويساهم بشكل كبير – وان بشكل غير مصنف- في محاربة الفقر وامتصاص جزء كبير من القوى العاملة التي كانت ستشكل روافد حية تغذي ظاهرة البطالة
ورحل رجل الخير والابتسامة العريضة دون ان يلقى تحيته الصباحية المعتادة علي جيرانه وضيوفه ودون ان يودع صغارا تعودوا ممازحته لهم كلما مر من امامهم وهو يلعبون بالساحة القريبة من منزله.
تعـْـبر موريتانيا منذ عقود مجالا واسعا من المخاطر، رمتها في وهجه عدة عوامل، بعضها مرتبط بالموضِع، وبعضها مرتبط بالموقع، والبعض الآخر مرتبط بالمصادر البشرية، بينما ظل دور السلط بدائيا في تحريك دفة السياسية وتوجيه البلد.
يكاد يكون من المتواتر عليه لدي الحادبين و المشفقين و الخائفين علي الحاضر و المستقبل الوطني أن المشهد السياسي الوطني مليئ من زَبَدِ الصخب و اللغط و الفُرْقَعَاتِ الإعلامية و" الخُشُونَاتِ اللًفْظِيًةِ" و الخشونات اللفظية ا
حينَ يصبحُ من يعتبر نفسه مفكرا – وهو ليس كذلك - همه الأكبر كسرة الخبز والغذاء على حد تعبير متنبي العصر فكبر على "الفكر" وقتها أربعا ..خصوصا إذا كانت "خضرة" ذلك الفكر يشوبها الذبول , وكيف لاتذبل وهي تستمد رؤاها من مراجع مثل : المرأ
اطلعتُ عبر الموقع الألكتروني لجريدة "اليومي"" Le quotidien"السنغالية في 24 من يناير 2016 علي خبر منسوب إلي مصادر شديدة الإطلاع يُفيد بتحذير السفارات الأمريكية بغرب إفريقيا للمواطنين الأمريكيين من احتمال تفجيرات إرهابية بساحل الع
ليست "إيرا"، شأن "نجدة العبيد" و"الحر"، إلا نتاج تراكمات من الحيف بحق مجتمع أرغم على أن ينسلخ من بشريته ليعيش مكبلا بأغلال الرق دون وازع من دين أو أخلاق أو قانون.