أود من خلال هذا المقال أن أثمن أهم إنجازات المدير العام للشركة الوطنية للصناعة والمناجم المهندس محمد فال ولد التليميدي حيث أسعى للتعريف بالمكتسبات التي تحققت منذ توليه إدارة الشركة حتى الأن وأصبحت واقعا ملموسا .
كانت بالجملة سنة سعبدة، كيف لا وقد منح الله فيها من الصحة ما نشكر، ومن الإيمان مايرتاح به الضمير، ومن جمع الشمل مايشكر عليه الخالق، ومن الرزق ما يستر الحال وتطمئن به النفس.
في البداية أود أن أشيد بخطاب فخامة رئيس الجمهورية المرجعي في مهرجان مدائن التراث و في الشامي ومالهما من أثر بالغ في تعزيز الوحدة الوطنية ورفع همم المواطنين وحثهم على البذل و العطى، كما أنوه بالهبة الشعبية لساكنة انواكشوط في مهرجان
تأخرت في التعليق على الجدل المثار حول الفيديو المتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، للاعب المنتخب الوطني الجديد اباب إبنو با، الذي تحدث فيه عن كونه سنغالياً وعن تعلقه باللعب مع المنتخب السنغالي.
بلاد ثورة المليون ونصف المليون أخت شقيقة لبلاد المليون شاعر، والألف منارة..
ساهمت الدماء التي لا تستحيل ماء والدين واللغة والثقافة والجيرة في صهر العلائق وتوطيدها.
ألقى فخامة رئيس الجمهورية خطابا قويا متماسكا بلغة جزلة فصيحة ورصينة قوية السبك والتركيب مفرداتها واضحة الدلالة عبر فيها عن شعوره بالحالة العامة التي يعيشها البلد مستشعرا نواقص الأداء الحكومي وتباطؤ وتيرة تنفيذ المشاريع معربا عن
كانت كلمة المهندس سيدي محمد ولد الطالب أعمر في مواجهة عشرات الآلاف من سكان العاصمة، كلمة تاريخية، مفعمة بالمقاصد السامية والرسائل البالغة الأهمية، التي تؤكد عمق التحولات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي قادها رئيس الجمهورية م
أن نتلقى بالأمس خبراً بأن فخامة رئيس الجمهورية أمر بتشكيل لجنة لمراقبة المشاريع قيد الإنجاز بغية تسريع وتيرة تنفيذها، وإلحاق مفتشية الدولة برئاسة الجمهورية وتعيين مفتش جديد لها (نعرف من استقامته وتراكم التجربة لديه الكثير) وذلك به
يسود الانطباع في أوساط المدونين و المحللين هذه الأيام أننا مقبلون على فترة تغيير شامل تطبعها الصرامة و الجدية و العزم على إحقاق الحق لتلافي ما وقع من تأخير في وتيرة تنفيذ المشاريع التنموية و محاربة الفوضى و الفساد المقوضين لجهود