في شهر نوفمبر من كل عام يستيقظ فينا الحلم الجميل بوطن أكثر ازدهارا وعدلا وأمنا، وطن يبادلنا حبا بحب، ويربت على أكتافنا ويتغاضى عن زلاتنا ويشعل قناديل الأمل في نفوسنا ويوزع الفرح على مواسمنا المجدبة المترعة بالكآبة...
شكلت العملية النوعية لتنظيم "المرابطون" فى العمق المالى اليوم الجمعة 20-11-2015 أكبر ضربة توجه لأمن الجارة الشرقية مالى بعد ثلاث سنوات من التدخل العسكرى الفرنسى المباشر فى المنطقة، وبعد أسبوعين فقط من عودة "المظفر" ابراهيم بوبكر ك
العمل الدبلوماسي جهد راق يقوم على أساس تمتين العلاقات بين البلدان، وتنويع أطر التعاون والمشاركة، وتأمين الحد الأدنى من سلامة العلاقات بتخفيف ما قد يظهر من صور التجافي بين الأنظمة، لا سيما في البلدان المتجاورة، التي تحتاج إلى تعيين
في شتاء 1999 غادر الشاب أحمد ولد عبد العزيز العاصمة الموريتانية نواكشوط متوجها إلي أفغانستان، ضمن رحلة استهوت العديد من الشباب السلفي بموريتانيا، وكانت نتائجها مابين عائد للوطن بعد اقلاع عن الفكر أو معتقل لدي القوات الأمريكية أو ش
يأتي نوفمبر محملا بالشجن الذي تغلفه الطبيعة الصحراوية الجافة ،يأتي بعد شهور من غياب المشترك والتيه في برزخ من التجاذبات السياسية، يأتي ولاشيء يؤسس لمظلة نشترك فيها جميعا غير جيل يعيش قطيعة مع ماض وصله مشوها فاختار ان ينأى بنفسه عن
قبعة الانسانية توج بها الجنرال من قبل أنصاره فكان آخر ألقابه (الرئيس الانسان )لانه -كما يراه او يقول عنه اللاهثون وراءه -قد اكتملت انسانيته بفضل مواقفه الوطنية والانسانية وبما حظي به الفقراء والطبقات الهشة في عهده ؛ووو
يمكن تعريف الحوار على أنه ذلك النموذج الحضاري الذي عن طريقه يمكن أن يتحقق السلم الاجتماعي ويعيش الشعب في طمأنينة تمكنه من التفكير والبحث عن أنجع السبل للتقدم والرقي.