هيمنت خلافات الأغلبية الداعمة للرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز على أول أيام الشعر الفضيل بموريتانيا، وسط مخاوف داخل الأغلبية من تراجع مكانة الرئيس داخل الساحة السياسية بفعل التوتير القائم داخل البلد، وحالة الرفض المتصاعدة داخ
صعدت أوساط بارزة داخل الأغلبية الداعمة للرئيس ضد حزب الممسكين بتسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، وتم توسيع المعركة الدائرة بين أقطاب السلطة ورئيس الحزب إلى الجمعية الوطنية الغرفة الثانية للبرلمان.
دعا رئيس حزب اتحاد قوى التقدم المعارض محمد ولد مولود شبابه حزبه إلى رفض أي تقسيم للشعب أو المساس بوحدته الداخلية، وأن تكون نصرة المظلومة أولوية لدى مجمل الفاعلين فى الحزب بغض النظر عن اللون أو الجهة أو العرق.
قالت مصادر مقربة من الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز لموقع زهرة شنقيط إن الأخير يشعر بغضب شديد جراء تمرير الشيوخ لسؤال الشيخ محمد ولد غده حول ممتلكات هيئة الرحمة ومصادر تمويلها، معتبرا أن الأمر يشكل استهدافا مكشوفا للأسرة وفت
دفعت الحكومة الموريتانية بعدد من كبار الضباط العاملين فى الجيش والدرك صحبة وزير الدفاع إلى وسط افريقيا لمراجعة الوضعية الصعبة للجنود العاملين فى قوة حفظ السلام، واتخاذ التدابير اللازمة لوقف المأساة التى يمرون بها منذ شهرين.
على بعد شهرين من استضافة القمة العربية فى نواكشوط لاتزال وسائل الاعلام الوطنية والدولية عاجزة عن معرفة الجهة التى سيناط بها منح التراخيص للتغطية، واستقبال الوفود الصحفية التى ستصل البلاد قبل أسبوعين من الحدث الأهم فى تاريخ
قال رئيس حزب الوئام المعارض بيجل ولد حميد إنه يختلف مع الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز فى النظرة إلى تعدد الزوجات، قائلا إن الشرع أجازه وإن البلد بحاجة إليه.
دعا عدد من السفراء والوزراء القائمين على ملف استضافة القمة العربية بنواكشوط إلى اتخاذ سلسلة من التدابير الخاصة لإنجاح القمة، وشغل الرأي العام بالحدث الذى ينتظر البلد بدل الحوار والسجال القائم بين القوى السياسية فى موريتاني
لم يكن شخصا عاديا، كان عنوانا لمرحة حساسة من تاريخ البلد، وقائدا لجيل اتسم برفض الظلم والوضوح في الموقف، وأصر علي الاستقلالية في القرار لأكثر من أربعة عقود، مؤمنا بذاته ومحيطه ورفاقه، مدركا قيمة أصوات الناخبين الذين زكوه في انتخاب
قررت الحكومة الموريتانية تنظيم حوار سياسى جديد بموريتانيا بمشاركة أكثر من 40 هيئة تمثل الحراك السياسى والاجتماعى بموريتانيا، بينما لاتزال الاتصالات الجارية من أجل اقناع بعض الشخصيات الوازنة بالدخول فى الحوار الذى يتوقع أن تقاطعه ب